"في سن والدي و متوقعتش منه يلمس جسدي".. أقوال خديجة خالد ضد التيجاني أمام النيابة العامة
عقب الإفراج عن صلاح التجاني إليكم نص أقوال خديجة خالد التي نشرت على حسابها عبر موقع فيسبوك منشور تتهم فيه صلاح التجاني بالتحرش بها و إرسال صور خادشة للحياء عبر تطبيق ماسنجر.
وقالت خديجة في التحقيقات، أنه في عام 2002 صلاح التيجانى قام بالتعرف على والدى حيث أن والدي طبيب مخ واعصاب، كان بيعالج صديق له، وأنه يقوم بإعطاء دروس دينيه في زاوية جامع في أمبابه في شارع أبو العباس.
وأضافت: قمت بأخذ ذلك الدروس حتى عام 2018، وكان هو صديقي على مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك منذ عام 2014 وكان يقوم بارسال صوره فاضحه ورسائل مخله بالاداب ومعاكسه حتى عام 2021، وبعد الدروس الدينيه كان يقوم بملامسة جسدي بيده علی ارجلی و ذراعی و ظهرى وكان ذلك في غرفه ملتحقه بالزاوية وتمادى فى إرسال رسائل فاضحة وكلام حب وغرام وكلام خادش للحياء وحدثت صدمة حيث أن الشيخ صلاح التيجاني في سن والدى ومكنتش أتوقع أنه يقوم بإرسال ذلك الرسائل والصورة المخلة بالأداب.
و تابعت خديجة في تحقيقات النيابة العامة:
س متي وأين حدث ذلك؟
ج الكلام ده حصل من عام 2014 حتى عام 2021 على موقع فيس بوك الخاص بي
س ولماذا لم تقومى بالإبلاغ قبل ذلك؟
علشان أنا شرحت لعائلتي الرسائل وأفادوني إني مخطئة وأن هذا الكلام غير معقول حيث أن الشيخ في سن والدى وداعية إسلامية لم يقوم بفعل ذلك وبعد ذلك والذي صدقني وابتداء يشوف الرسائل والصور الذي يقوم بإرسالها.
س ما الضرر الواقع عليكي ؟
ج قيام الشيخ صلاح التيجاني بإرسال صور ورسائل خادشة للحياة على موقع فيسبوك.
س ما صلتك بالمشكو في حقه؟
أنا كنت بتوجه إلى زاوية في إمبابة باخذ دروس دينية عنده.
س هل لديكي ما يثبت ذلك؟
ج الرسائل موجود في بلاغ المكتب الفني للنائب بلاغ رقم917815 في 19/9/2024
س هل تتهم المشكو في حقه بشئ؟
ج بتهمهة بالتحرش عن طريق إرسال صور ورسائل مخلة بالآداب.